استكمل تدوين رحلتى شمال وجنوب
اليوم الخامس بالجنوب 3 مارس 2015
في صباح يوم الثلاثاء 3مارس 2015، الثامنه صباحا على وجه التحديد توجهنا الي معبد دندرد من الاقصر الي قنا,70كيلومتر شمال الاقصر ثلاث ساعات بالاتوبيس.
معبد دندرة
تعود أصول هذا المعبد لعصر الملك خوفو و الذى رمم فيه بعض الملوك من بعده ,ولكن المعبد الحالى يعود للعصرين اليونانى و الرومانى يتكون المعبد من المعبد الرئيسي للربة حاتحور ربه دندرة، بالاضافه الي معبد الالهه إيزيس و البحيرة المقدسه ومقياس النيل ومعبد الولادة الالهية الذى بدء في بنائه نختانبو الاول من الاسرة الـ30، يحتوى المعبد على 34 غرفه سرية مبنيه داخل حوائط المعبد نفسها، بالاضافه الي سرداب بطول المعبد.
يتميزمعبد دندرة بألوانه الزاهيه وقد شُيد المعبد لعباده الهه حتحور، واعاد بناءه مرة آخرى نهايه العصر اليونى بدايه لعصر الرومانى
وكلمه دندرة تعنى بيت الالهه المحبوبه وبه الكثير من الاعمده الحتحوريه
24عمود حاتحورى ببهو المعبد
إله المسخرة عند الفراعنه بمدخل معبد دندرة
السفينه تحركت من مرسي الفايكنج 2.30ظهرا بالبغدادى الاقصر، وصلنا الي الهويس بإسنا الساعه السابعه مساءا كان امامنا 23سفيته تشبه السونيستا تماما، الكثير من الباعه الجائلين بالهويس ينتظرونك يقومون بالتجارة من خلال مراكبهم الصغيرة التى تدور حول السفن.
كل مركب به ما لا يقل عن ثلاث او اربعه اثنين يقومون بالتجديف واخر يبيع يقوم بقذفما لديه اليك حتى لو كنت بسطح السفينه لترى البضاعه وتفاصل من خلال البحر ايضا ...كم أعجبتنى تلك التجارة.
اتذكر انى سألت ماذا لو اخذت البضاعه ودخلت غرفتى بالسفينه، يالهم من سُذج وضحكت مقهقه، فجأنى الرد من أحدهم وكان احد العمال بالسفينه: حصلت مرة زبون اخد البضاعه ونزل حاصروا المركب ووقفونا وجابوه من اوضته.
نسيت انى بالصعيد.
ظللت اشاهد منظر السفن من على السطح واستمتع بالهواء المنعش الي ان اشتد البرد توجهت الي غرفت استلقيت بسريرى وفتح الستارة اشاهد النيل حتى غطيت بنوم عميق.
تحركت السفينه كما علمت فجر اليوم السادس لنا بالجنوب تحديدا الرابعه فجرا بطريقها الي مدينه كوم إمبو..
بهذه الاثناء تعرفت على مخرج شاب و صديقتى اميرة المصورة وبالحديث مع بعض قررنا تحويل قصتى القصيرة لم يكن إختيارى لفيلم قصير بإستغلال لوكيشن السفينة .. وبدأت رحلة البحث عن ممثلين للفيلم...
نكمل غدا
اليوم الخامس بالجنوب 3 مارس 2015
في صباح يوم الثلاثاء 3مارس 2015، الثامنه صباحا على وجه التحديد توجهنا الي معبد دندرد من الاقصر الي قنا,70كيلومتر شمال الاقصر ثلاث ساعات بالاتوبيس.
معبد دندرة
تعود أصول هذا المعبد لعصر الملك خوفو و الذى رمم فيه بعض الملوك من بعده ,ولكن المعبد الحالى يعود للعصرين اليونانى و الرومانى يتكون المعبد من المعبد الرئيسي للربة حاتحور ربه دندرة، بالاضافه الي معبد الالهه إيزيس و البحيرة المقدسه ومقياس النيل ومعبد الولادة الالهية الذى بدء في بنائه نختانبو الاول من الاسرة الـ30، يحتوى المعبد على 34 غرفه سرية مبنيه داخل حوائط المعبد نفسها، بالاضافه الي سرداب بطول المعبد.
يتميزمعبد دندرة بألوانه الزاهيه وقد شُيد المعبد لعباده الهه حتحور، واعاد بناءه مرة آخرى نهايه العصر اليونى بدايه لعصر الرومانى
وكلمه دندرة تعنى بيت الالهه المحبوبه وبه الكثير من الاعمده الحتحوريه
24عمود حاتحورى ببهو المعبد
إله المسخرة عند الفراعنه بمدخل معبد دندرة
السفينه تحركت من مرسي الفايكنج 2.30ظهرا بالبغدادى الاقصر، وصلنا الي الهويس بإسنا الساعه السابعه مساءا كان امامنا 23سفيته تشبه السونيستا تماما، الكثير من الباعه الجائلين بالهويس ينتظرونك يقومون بالتجارة من خلال مراكبهم الصغيرة التى تدور حول السفن.
كل مركب به ما لا يقل عن ثلاث او اربعه اثنين يقومون بالتجديف واخر يبيع يقوم بقذفما لديه اليك حتى لو كنت بسطح السفينه لترى البضاعه وتفاصل من خلال البحر ايضا ...كم أعجبتنى تلك التجارة.
اتذكر انى سألت ماذا لو اخذت البضاعه ودخلت غرفتى بالسفينه، يالهم من سُذج وضحكت مقهقه، فجأنى الرد من أحدهم وكان احد العمال بالسفينه: حصلت مرة زبون اخد البضاعه ونزل حاصروا المركب ووقفونا وجابوه من اوضته.
نسيت انى بالصعيد.
ظللت اشاهد منظر السفن من على السطح واستمتع بالهواء المنعش الي ان اشتد البرد توجهت الي غرفت استلقيت بسريرى وفتح الستارة اشاهد النيل حتى غطيت بنوم عميق.
تحركت السفينه كما علمت فجر اليوم السادس لنا بالجنوب تحديدا الرابعه فجرا بطريقها الي مدينه كوم إمبو..
بهذه الاثناء تعرفت على مخرج شاب و صديقتى اميرة المصورة وبالحديث مع بعض قررنا تحويل قصتى القصيرة لم يكن إختيارى لفيلم قصير بإستغلال لوكيشن السفينة .. وبدأت رحلة البحث عن ممثلين للفيلم...
نكمل غدا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق