تخرجت في كلية الآداب جامعة القاهرة. أعدت رسالتها في الماجستير عن أدب المازني؛ وكانت أول رسالة تقدم للجامعة في الأدب الحديث. حصلت على الدكتوراه من جامعة القاهرة في الأدب وموضوعها "النيل في الأدب العربي" 1952.
شغلت عدة مناصب هامة من أهمها مدير عام المجلس الأعلى للثقافة بالقاهرة، وأستاذ الدراسات العليا بجامعة حلوان لمادة فلسفة الحضارة، وأستاذ بالمعهد الدولي للاقتصاد والبنوك الإسلامية التابع للاتحاد الدولي للبنوك الإسلامية. قامت بالتدريس بجامعات دول عديدة: استانبول، جامعة نيويورك، جامعة جورج تاون بواشنطن، جامعة طرابلس بليبيا، وجامعة الأزهر الشريف، وأكاديمية الفنون بالقاهرة.
خاضت الكثير من المعارك الفكرية والقضائية لحماية التراث والآثار منها منع دفن النفايات الذرية للنمسا في مصر، منع المساس بماء النيل ومنح قطرة منه لإسرائيل، هدم قبة الحسن، سفر الآثار واستباحة الآثار بالنهب والإهداء، الدفاع عن الآثار الإسلامية، التعديات الداخلية على النيل، أعدت قائمة بالآثار التي أخذتها إسرائيل من سيناء وقدمتها إلى اللجنة الدائمة للآثار بوزارة الخارجية المصرية قبل التفاوض على استرجاع الآثار، وغيرها من القضايا الوطنية الهامة.
عضو بالمجلس الأعلى للشئون الإسلامية (لجنة العلوم والحضارة) وعضو اللجنة الدائمة للآثار الإسلامية والقبطية، رئيس الجمعية العلمية للمحافظة على التراث والآثار التاريخية.
لها أكثر من ثلاثين كتابًا مطبوعًا في الأدب والنقد والسياسة والدين والفن، منها دراسة في أدب الرافعي، أم كلثوم وعصر من الفن، أدب المازني، الأخطل الصغير، ناجي الشاعر، إلى ابنتي، في بلادي الجميلة، النيل في الأدب المصري، قمم أدبية، شخصية مصر، خصائص الشعر الحديث، النيل في الأدب الفني، أعيدوا كتابة التاريخ، الجمال والحرية، من عبقرية الإسلام، وغيرها الكثير، بالإضافة إلى المقالات الصحفية والبرامج الإذاعية والتليفزيونية في مصر والعالم العربي.
اقترن اسم الدكتورة نعمات أحمد فؤاد بقضايا أثارت خلالها العديد من المعارك دفاعا عن مصر وحضارتها وشعبها، من أهمها قضية هضبة الأهرام وقضية دفن النفايات الذرية وقضية الدفاع عن قبة الحسين وقضية الدفاع عن الآثار الإسلامية وقضية أبو الهول وقضية الآثار المصرية التي استولت عليها إسرائيل أثناء احتلالها سيناء، وللدكتورة نعمات مؤلفات عدة عن إبراهيم عبد القادر المازني، وأم كلثوم والنيل، كذلك عن العقاد والشاعر أحمد رامي، كما قامت اليونسكو بترجمة كتابها >إلي ابنتي< للإنجليزية
شغلت عدة مناصب هامة من أهمها مدير عام المجلس الأعلى للثقافة بالقاهرة، وأستاذ الدراسات العليا بجامعة حلوان لمادة فلسفة الحضارة، وأستاذ بالمعهد الدولي للاقتصاد والبنوك الإسلامية التابع للاتحاد الدولي للبنوك الإسلامية. قامت بالتدريس بجامعات دول عديدة: استانبول، جامعة نيويورك، جامعة جورج تاون بواشنطن، جامعة طرابلس بليبيا، وجامعة الأزهر الشريف، وأكاديمية الفنون بالقاهرة.
خاضت الكثير من المعارك الفكرية والقضائية لحماية التراث والآثار منها منع دفن النفايات الذرية للنمسا في مصر، منع المساس بماء النيل ومنح قطرة منه لإسرائيل، هدم قبة الحسن، سفر الآثار واستباحة الآثار بالنهب والإهداء، الدفاع عن الآثار الإسلامية، التعديات الداخلية على النيل، أعدت قائمة بالآثار التي أخذتها إسرائيل من سيناء وقدمتها إلى اللجنة الدائمة للآثار بوزارة الخارجية المصرية قبل التفاوض على استرجاع الآثار، وغيرها من القضايا الوطنية الهامة.
عضو بالمجلس الأعلى للشئون الإسلامية (لجنة العلوم والحضارة) وعضو اللجنة الدائمة للآثار الإسلامية والقبطية، رئيس الجمعية العلمية للمحافظة على التراث والآثار التاريخية.
لها أكثر من ثلاثين كتابًا مطبوعًا في الأدب والنقد والسياسة والدين والفن، منها دراسة في أدب الرافعي، أم كلثوم وعصر من الفن، أدب المازني، الأخطل الصغير، ناجي الشاعر، إلى ابنتي، في بلادي الجميلة، النيل في الأدب المصري، قمم أدبية، شخصية مصر، خصائص الشعر الحديث، النيل في الأدب الفني، أعيدوا كتابة التاريخ، الجمال والحرية، من عبقرية الإسلام، وغيرها الكثير، بالإضافة إلى المقالات الصحفية والبرامج الإذاعية والتليفزيونية في مصر والعالم العربي.
اقترن اسم الدكتورة نعمات أحمد فؤاد بقضايا أثارت خلالها العديد من المعارك دفاعا عن مصر وحضارتها وشعبها، من أهمها قضية هضبة الأهرام وقضية دفن النفايات الذرية وقضية الدفاع عن قبة الحسين وقضية الدفاع عن الآثار الإسلامية وقضية أبو الهول وقضية الآثار المصرية التي استولت عليها إسرائيل أثناء احتلالها سيناء، وللدكتورة نعمات مؤلفات عدة عن إبراهيم عبد القادر المازني، وأم كلثوم والنيل، كذلك عن العقاد والشاعر أحمد رامي، كما قامت اليونسكو بترجمة كتابها >إلي ابنتي< للإنجليزية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق