على لسان الجنرال
بعد ان خرجت السيده عضوة مجلس الشعب من مكتبى غاضبه ..وبعد فتره وجيزه لا تزيد عن ساعه زمنيه اتصل بى مكتب السيد اللواء مدير امن اسيوط وعلى غيرالعاده كلمنى بشخصه ..
كان ثائرا وطلب من الحضور ومقابلته على الفور .
أستأذنت من السيد العقيد حسن فطيم مأمور المركز بعد ان اطلعته على تفصيلات ما حدث ..وكنت قد اطلعته سابقا على المشكله من بدايتها ...وبعدما لا يزيد عن نصف ساعه كنت امام اللواء سعد الشربينى مدير الامن ..الذى عمل بعد ذلك مديرا لمباحث امن الدوله ثم محافظا للدقهليه ثم وزيرا الحكم المحلى وجدته ثائرا ولما حاولت ان اشرح له اننى لا اجامل احد وان تدخلى كان لحماية تلك الاسره وان السيده عضوة مجلس الشعب ليست من العائله ولا يمكن ان تتفهم مشاكلها كما اتفهمها ..فإسرة العمده لا يمكن ان تسكت على ما اصاب احد افرادها ايا كان شخصه ..كان يجلس بجواره العميد حسنى العشرى مدير المباحث الذى كان ينظر الى مبتسما وشامتا ...فقد كان رحمه الله لا يحمل لى كثيرا من الود فق كان يعتبرنى على غير الحقيقه مغرورا اتدخل كثيرا فيما لا يعنينى ...ويعلم الله كم كنت مظلوما فى هذا الاتهام الذى لم يستطيع ان يغيره ابدا طوال فتره عملى بأسيوط ..وفى نهاية اللقاء طلب منى السيد مدير الامن ترك تلك المشكله وان يتولاها السيد العميد حسنى العشرى بحجة ان السيده عضوة مجلس الشعب نعتنى بأننى غير محايد ...انصرفت وانا حزين ..كنت احدث نفسى ...كنت اود ان اترك اسيوط فى حال احسن من ذلك ..واننى لم اكن ابدا غير محايدا منذ ان عملت بجهاز الشرطه ..فقد كنت اعلم علم اليقين ان المشكل سوف تتطور للاسوء وبسرعه مهوله ...كنت متيقن ان هناك دماء سوف تسيل من الممكن تجنبها لو استمع مدير الامن لوجهة نظرى ..وعلى طريق العوده وامام قرية المطمر شاهدت العمده صادق يقف ومعه بعض الاشخاص كما لو كان ينتظرنى ويريد التحدث معى الا اننى تظاهرت بعدم رؤيتى له ولم انظر اليه واستمريت فى طريقى ...وعدت الى المركز وانا مهموما حزينا على ما حدث والاكثر عما سوف يحدث ...قابلت المأمور وقصصت له تفصيلات ما حدث ..قلت له انا الان مكبل اليدين وافضيت له بكل مخاوفى ..فبعد ان امر مدير الامن مدير المباحث بتولى الموضوع لم يعد فى امكانى او امكان غيرى ان يفعل اى شىء ...كانت اجازتى الشهريه قد اقتربت (الراحه المجمعه) وبعد عدة ايام كنت استقل القطار فى طريقى الى القاهره ...لكن المخاوف كانت تنتابنى وبرغم ما حدث كنت ادعو الله ان يوفق مدير المباحث فى حقن الدماء ..طوال فترة الاجازة كنت خائفا مترقبا ..وفى نهاية الاجازه التى كانت تستمر مدة اسبوع جائتنى اخبار سيئه بحدوث معارك داميه بين العائلتين كما توقعت ...الا انى لم اعرف تفاصيلها الا بعد ان عدت من الاجازه ...فى المحطه نزلت من القطار وجدت فى انتظارى الملازم اول مصطفى العشماوى زميلى بالمركز...استقيلنى بوجه متجهم على غير عادته ..وعندما استفسرت منه عن الاحوال قال ...المطمر قامت على بعضها وسقط ثمانية قتلى غير المصابين وان سبعه من الضحايا من عائلة مكى ...وانه مكلف من مدير الامن بالتنبيه على بالتوجه فورا لمقابلته ..كانت صدمه كبيره الا اننى كنت قد تعودت على هذه الامور والحوادث فى اسيوط ...عند وصولى للمديريه قابلت مدير مكتب المدير الذى اشار على بسرعة دخول مكتب المدير ومقابلته ..بدخولى المكتب كان المدير يجلس على مكتبه منتظرنى وبجواره العميد مدير المباحث وبالقرب منه اثنين من ضباط مصلحة الامن العام جاءا لمتابعة هذا الحادث ..طلب منى المدير الجلوس ولما وجدنى مترددا قال بلغة حاسمه ...اقعد يا فهمى ...سألنى ...عرفت باللى حصل ...فصمت ...ايه رأيك ؟ولم ينتظر ردى ...بادرنى ...الموضوع ده ممكن يتحل ويخلص ؟ نظر الى منتظرا ردى ...فأجبته بكلمه واحد ...ممكن ...فتدخل مدير المباحث ..ممكن ازاى ...سبعه قتلى مقابل واحد من الاسره الاخرى ؟ فأجبته ممكن يا فندم ...فأشار مدير الامن لمدير المباحث بيده بالصمت ..قائلا ..اسكت يا حسنى ..فسألنى مدير الامن ..ممكن يا فهمى تعمل مصالحه بين العائلتين فأجبته بالايجاب ..قلت فى فى تبرير ذلك ...يا فندم عائلة مكى فقدت سبعه من افرادها وليست الان ولا فى المستقبل القريب على استعداد لدخول معارك جديده ولا فقد المذيد من الضحايا ...فتعداد اسرتهم ليس بكبير ...اتوقع انهم على استعداد للصلح لو عرض عليهم بطريقه مناسبه ولائقه ..فهذا هو المخرج الوحيد لهم ...الان ...وعلى الفور ودون تردد طلب منى مدير الامن العوده للمركز والتمهيد للمصالحه والاتصال به شخصيا خلال اسبوع ..عدت الى المركز وانا اشعر باسترداد كرامتى التى خدشت منذ اسبوع ...وفى طريق عودتى استرجعت الاحداث وعند مرورى بقريه المطمر تذكرت الضحايا الذى فقد بعضهم حياته دون ان يقترف اى ذنب او جرم ..
غدا سأحكى ماذا فعلت لكى اقنع عائله فقدت سبعة اشخاص من خيرة شبابها بالصلح مع الاحتفاظ بكرامتها وبإسلوب لائق ...باهل الصعيد ... .
بعد ان خرجت السيده عضوة مجلس الشعب من مكتبى غاضبه ..وبعد فتره وجيزه لا تزيد عن ساعه زمنيه اتصل بى مكتب السيد اللواء مدير امن اسيوط وعلى غيرالعاده كلمنى بشخصه ..
كان ثائرا وطلب من الحضور ومقابلته على الفور .
أستأذنت من السيد العقيد حسن فطيم مأمور المركز بعد ان اطلعته على تفصيلات ما حدث ..وكنت قد اطلعته سابقا على المشكله من بدايتها ...وبعدما لا يزيد عن نصف ساعه كنت امام اللواء سعد الشربينى مدير الامن ..الذى عمل بعد ذلك مديرا لمباحث امن الدوله ثم محافظا للدقهليه ثم وزيرا الحكم المحلى وجدته ثائرا ولما حاولت ان اشرح له اننى لا اجامل احد وان تدخلى كان لحماية تلك الاسره وان السيده عضوة مجلس الشعب ليست من العائله ولا يمكن ان تتفهم مشاكلها كما اتفهمها ..فإسرة العمده لا يمكن ان تسكت على ما اصاب احد افرادها ايا كان شخصه ..كان يجلس بجواره العميد حسنى العشرى مدير المباحث الذى كان ينظر الى مبتسما وشامتا ...فقد كان رحمه الله لا يحمل لى كثيرا من الود فق كان يعتبرنى على غير الحقيقه مغرورا اتدخل كثيرا فيما لا يعنينى ...ويعلم الله كم كنت مظلوما فى هذا الاتهام الذى لم يستطيع ان يغيره ابدا طوال فتره عملى بأسيوط ..وفى نهاية اللقاء طلب منى السيد مدير الامن ترك تلك المشكله وان يتولاها السيد العميد حسنى العشرى بحجة ان السيده عضوة مجلس الشعب نعتنى بأننى غير محايد ...انصرفت وانا حزين ..كنت احدث نفسى ...كنت اود ان اترك اسيوط فى حال احسن من ذلك ..واننى لم اكن ابدا غير محايدا منذ ان عملت بجهاز الشرطه ..فقد كنت اعلم علم اليقين ان المشكل سوف تتطور للاسوء وبسرعه مهوله ...كنت متيقن ان هناك دماء سوف تسيل من الممكن تجنبها لو استمع مدير الامن لوجهة نظرى ..وعلى طريق العوده وامام قرية المطمر شاهدت العمده صادق يقف ومعه بعض الاشخاص كما لو كان ينتظرنى ويريد التحدث معى الا اننى تظاهرت بعدم رؤيتى له ولم انظر اليه واستمريت فى طريقى ...وعدت الى المركز وانا مهموما حزينا على ما حدث والاكثر عما سوف يحدث ...قابلت المأمور وقصصت له تفصيلات ما حدث ..قلت له انا الان مكبل اليدين وافضيت له بكل مخاوفى ..فبعد ان امر مدير الامن مدير المباحث بتولى الموضوع لم يعد فى امكانى او امكان غيرى ان يفعل اى شىء ...كانت اجازتى الشهريه قد اقتربت (الراحه المجمعه) وبعد عدة ايام كنت استقل القطار فى طريقى الى القاهره ...لكن المخاوف كانت تنتابنى وبرغم ما حدث كنت ادعو الله ان يوفق مدير المباحث فى حقن الدماء ..طوال فترة الاجازة كنت خائفا مترقبا ..وفى نهاية الاجازه التى كانت تستمر مدة اسبوع جائتنى اخبار سيئه بحدوث معارك داميه بين العائلتين كما توقعت ...الا انى لم اعرف تفاصيلها الا بعد ان عدت من الاجازه ...فى المحطه نزلت من القطار وجدت فى انتظارى الملازم اول مصطفى العشماوى زميلى بالمركز...استقيلنى بوجه متجهم على غير عادته ..وعندما استفسرت منه عن الاحوال قال ...المطمر قامت على بعضها وسقط ثمانية قتلى غير المصابين وان سبعه من الضحايا من عائلة مكى ...وانه مكلف من مدير الامن بالتنبيه على بالتوجه فورا لمقابلته ..كانت صدمه كبيره الا اننى كنت قد تعودت على هذه الامور والحوادث فى اسيوط ...عند وصولى للمديريه قابلت مدير مكتب المدير الذى اشار على بسرعة دخول مكتب المدير ومقابلته ..بدخولى المكتب كان المدير يجلس على مكتبه منتظرنى وبجواره العميد مدير المباحث وبالقرب منه اثنين من ضباط مصلحة الامن العام جاءا لمتابعة هذا الحادث ..طلب منى المدير الجلوس ولما وجدنى مترددا قال بلغة حاسمه ...اقعد يا فهمى ...سألنى ...عرفت باللى حصل ...فصمت ...ايه رأيك ؟ولم ينتظر ردى ...بادرنى ...الموضوع ده ممكن يتحل ويخلص ؟ نظر الى منتظرا ردى ...فأجبته بكلمه واحد ...ممكن ...فتدخل مدير المباحث ..ممكن ازاى ...سبعه قتلى مقابل واحد من الاسره الاخرى ؟ فأجبته ممكن يا فندم ...فأشار مدير الامن لمدير المباحث بيده بالصمت ..قائلا ..اسكت يا حسنى ..فسألنى مدير الامن ..ممكن يا فهمى تعمل مصالحه بين العائلتين فأجبته بالايجاب ..قلت فى فى تبرير ذلك ...يا فندم عائلة مكى فقدت سبعه من افرادها وليست الان ولا فى المستقبل القريب على استعداد لدخول معارك جديده ولا فقد المذيد من الضحايا ...فتعداد اسرتهم ليس بكبير ...اتوقع انهم على استعداد للصلح لو عرض عليهم بطريقه مناسبه ولائقه ..فهذا هو المخرج الوحيد لهم ...الان ...وعلى الفور ودون تردد طلب منى مدير الامن العوده للمركز والتمهيد للمصالحه والاتصال به شخصيا خلال اسبوع ..عدت الى المركز وانا اشعر باسترداد كرامتى التى خدشت منذ اسبوع ...وفى طريق عودتى استرجعت الاحداث وعند مرورى بقريه المطمر تذكرت الضحايا الذى فقد بعضهم حياته دون ان يقترف اى ذنب او جرم ..
غدا سأحكى ماذا فعلت لكى اقنع عائله فقدت سبعة اشخاص من خيرة شبابها بالصلح مع الاحتفاظ بكرامتها وبإسلوب لائق ...باهل الصعيد ... .
على فكرة أغلب أحداث هذه الواقعة غير صحيح.
ردحذفولم يمت من عائلة مكى ثمانية كما تقول يا معالى الجنرال....وواقعة المركوب تختلف عن واقعة قتل الفارس.....وعلى فكرة هو اسمه عامر مش محمود....وزوج النائبة مش توفيق.......أغلب الأحداث غير صحيحة.
حضرتك فعلا انت بتتكلم صح والمنشور ده لو وصل لحد الدنيا هتخرب كل واحد عمده نفسه ربنا يصلح الحال
حذفأتمنى من سيادتك يا من تنشر هذه القصص ان تسرد أحداث حقيقية وليست مجرد سيناريوهات تريد الحصول منها على مجد شخصى غير صحيح.....لان اغلب شخصيات هذه الأحداث على قيد الحياة....وبعدين لا نريد فتح اى مواضيع قديمة عفا عليها الزمن وخصوصا ان العائلات الآن لا يربطها غير علاقة الأحترام والتقدير ولا يوجد اى ضغائن فى نفوس أحد....فالرجاء من سيادة عدم فتح أبواب لضعاف النفوس لفتح أبواب مغلقة من زمن بعيد وخصوصا أنها أحداث غير صحيحة.
ردحذفبيت مكى ولا ليهم ولا عليهم ياخوية
ردحذفبيت مكي هم أسياد المطمر الان
ردحذفالتاريخ ليه راي تاني
حذفوبعدين المطمر بيتين ونخله
يعني الاساس معروف والكلاف معروف وانت علشان هههه بتقول اسياد اصل اللي يقول انه ابن ناس يبقي العكس تماما ربنا يصلح حال ابوك
والدليل علي انه كلامك كدب انك بتقول احنا الاسياد (الان)
حذفيعني قبل كده كنتو هههه
ياض يا اللي انت بتتكلم وعامل نفسك راجل روح رد ضربتك اللي عند الانتخابات ده القلم رن علي مش لازم اكمل اكيد هتعرف😎
حذفي عم الناصح اهدي علي نفسك وقول كلام انت كده ي مرشد حالي ابويا بخير طمني علي حالك محروق من ايه ابن الناس معروف للكل مش انت ال هتقول وال متربي علي العز شبعان من يومه مش جاي يظيت في مجرد كمنت لاكن الناقص ال زيك اخر كده وهعرفك بس خليك حافظ الكلمتين دول بنسبه الاسياد الان دي فا زمان ي بورم كان كلو يشهد لبيت مكي واسال أبوك وحدك شكلك طالع علي الدنيا مش عارف حاجه مش عيب تعرف انكم كنتو ههههه وهعرفك ي خول
حذفهتكتب كلمه هنرد عشره قول انت مين ياد مش شايفك انت ولا عيلتك
حذفاه اقولك صح سمعت عن ولد سيد البلد ال خد علقه موت في المركز ده ينفع يبقي سيد بلد ي عم الناصح ال جاي وسايب أشغاله بطل عبط كل واحد سيد علي نفسه تمام وأساس البلد بأفعاله وحب الناس ليه وتاريخه برضو وبيت مكي كل يشهد ليه زمان وحاضر ومستقبل ربي عيالك بعد عنهم لحسن تزعل نسيت حركه الجبل دا في حجات ياما بلاش لتزعل
حذفوبعدين انت ظابط كداب مفيش العدد ده من بيت مكي ال راحوا من هنا كد ال راحوا من هناك
ردحذفمعظم الأحداث دي غلط
ردحذفبيت مكي هم اساس المطمر ولا عمده ولا غيره يهمنا
عضو مجلس النواب كامله كامل مش زوجة توفيق مكي دي زوجة جمال توفيق مكي
واسمه عامر مش محمود
ومافيش التمانيه اللي بتقول عليهم دول هما اتنين وخدنا قصادهم التمانيه يا باشا
بيت مكي دول مش من المطمر اصلا دول من قريه الجمسه بمركز ساحل سليم دا لو انتو دارسين تاريخ ولما نزلو المطمر كانت مقسومه نصين الشق البحري ويُسمي شارع التماسحه ويسكنه عائله القراقره ( بيت سيد وبيت موسي تمساح )الي الان حتي عندما نزلو بيت مكي قريه المطمر سكنوا في جزء صغير من الشق البحري يسمي درب( اولاد حسن)
حذفوالشق القبلي ويسكنه عائله الديابه ( بيت عبدالعال العمده وبيت القاضي اصهار العمده) وعائله البواحر وهم ناس محترمه وبتاعت معايش
واساس المطمر هم بيت ابوالسعود
والتاريخ غير قابل للتزوير علشان ده تاريخ بلاد
طالما اساس البلد ابو السعود يبقي انت جاي منين وباين انو بيت حضره العمده بتاعك ده بتوع معايش دول ماشين يشابطو دبان وشهم كل واحد فاضي هينسي تاريخه ولا ايه مش فاضين ليكو وهعرفكو واحد واحد فوق منك ليه
حذفوبعدين ياد لما تقول بيت مكي تقولها باحترام مش دول وبطل هبد يعلق احنا جاين ام البلد من قبل ما كل العائلات دي ال شايفه نفسها تكون هنا اصلا روح ربي عيالك وبطل تلعب في حاجه انت مش كدها
حذفأزال المؤلف هذا التعليق.
حذفانت رجل كداب وفتنه وكل اللي انت قولته غلط لا فيه ٨ولا حتي واحد والخصامه ليست مع بيت العمدة دي أطراف من نفس العيله ربع تاني
ردحذفالقصه ان احد أطرف بيت مكي ضرب نسيبه وبعدها قامت إطلاق اعيره ناريه ومحدش مات وأساسا دول مات منهم اتنين ودول اتنين وبخير سبب وقعة الاعتداء اللي بتقول عليها وكفاية كدب يامعرص
كل واحد فاضي هيقعد يكتب ولا ايه ياد منك ليه لو راجل تعال وريني نفسك وانا هشيلك انت وعيلتك من علي وش الأرض
ردحذفال قاعد يكتب ده وعامل نفسه من سابع عيله كده كده الموقع ده فيه ثغره هعرفك منها وابقي وريني نفسك ي عمده 😂🌝
ردحذف